القرآن الكريم هو الخطاب الوحيد الذي يعرف طبيعة صاحبه المتلقي وخباياه النفسية و طبيعة تفكيره وجميع قدراته فلا عجب في ان يكون الخطاب الوحيد القادر على مراعاة جميع احواله دون تغلب حال على حال الا بما يقتضيه المقام ودون افراط او تفريط ولا عجب ايضا في اختبار أن القرآن الكريم هو المنطلق الأساس في أي عملية اصلاح حقيقية للانسان
مقامات الخطاب في القرآن الكريم : الترغيب والترهيب أنموذجا > اقتباسات من كتاب مقامات الخطاب في القرآن الكريم : الترغيب والترهيب أنموذجا > اقتباس
مشاركة من karima boulakhras
، من كتاب