فقلتُ لها في سرِّي كنور الشهديّ: وكيف هذا؟! أيّ ازدواجيَّة معايير أخلاقيَّة هذه؟ تكونين مع حقوق المثليَّة الجنسيَّة، وفي الوقت نفسه ضدّ حقوق شعب بأكمله في الحياة والتحرُّر!
مشاركة من farah alkhasaki
، من كتاب