كنتُ أستعذبُ صوته وأداءه بسببِهِ أحببتُ أبيات الشعر والأناشيد والموشحات وبخاصة الصوفية منها؛ وما تتميز به من موسيقا داخلية للكلمات، كنتُ أذوبُ طربًا بها، أتعايشُ معها كأنها تعزفُ لحنًا بآلاتٍ موسيقيةٍ من نورٍ وأصواتٍ من السماء تحملني معها فوق السحاب
تغريدة عشق > اقتباسات من رواية تغريدة عشق > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب