مشيتها رغم عذاب اللحظة، كانت بطيئة دون تعمد او وعي، ورغم الألم؛ كان كل منهما يتمنى الا ينتهي طريق الشوك الذي يسيران فوقه، فوخزه اهون من لحظات البعد.
مشاركة من Kholoud Mohamed
، من كتاب
مشيتها رغم عذاب اللحظة، كانت بطيئة دون تعمد او وعي، ورغم الألم؛ كان كل منهما يتمنى الا ينتهي طريق الشوك الذي يسيران فوقه، فوخزه اهون من لحظات البعد.