وأي فضل من الله أعظم بعد الإسلام من هذا، أن يُحسن الناس فيك الظن، فيأتيك المظلوم لتنصره، والمحتاج لتعينه، والخائف لتؤمنه، والوحيد لتواسيه، والمفجوع لتطيب خاطره.
وأي فضل من الله أعظم بعد الإسلام من هذا، أن يُحسن الناس فيك الظن، فيأتيك المظلوم لتنصره، والمحتاج لتعينه، والخائف لتؤمنه، والوحيد لتواسيه، والمفجوع لتطيب خاطره.