غاصت سلمى لفترة طويلة من الزمن في كتاب «مثنوي»، ليس إعجابًا منها بجلال الدين الرومي، ولا فضولًا لاكتشاف نمط تفكيره وفلسفته الصوفية، وإنما لرغبتها العارمة بالبحث عن الرسالة التي يمكن أن يكون شمس الدين قد تركها لها بين الأسطر.
خاتم سُليمى > اقتباسات من رواية خاتم سُليمى > اقتباس
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب