لذا ما يفعله النجاح حينها لا أن يمنحه اللذة والسعادة، بل أن يخفف مشاعر عدم الراحة والانزعاج التي لديه في العادة، وأيًّا ما كانت اللذة التي ستمنحه إياها النجاحات فهي عابرة ومؤقتة ثم يعود الألم والخوف والخواء ومشاعر عدم الاستحقاق لتطل على المشهد، ثم يذهب ليتلقى جرعة جديدة اخرى من النجاح
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من mohamed Eldawy
، من كتاب