وكثيرًا ما أعود بالذكرى إلى بعض الصدمات والكوارث والأحزان التي مرت بي، فأجد كلًّا منها كان بمثابة الدرجة التي ارتقيت عليها صاعدًا في سلم الحياة؛ لأنها زادت وجداني، فزادت تعمقي في الحياة، وتوسعي في الاختبارات، وأكسبتني همومًا قد استحالت إلى اهتمامات لا أرضى بالنزول عنها الآن.