خُيِّلَ إليه للحظات أن هذا هو جوهر الأدب، أن يختبر المرء مُعاناة صافية تشكل خصوصيته، تُميزه عن الآخرين ثم يقرأ يومًا في كتاب أديب لا يعرفه، توصيفًا دقيقًا لما ظن يومًا أنه لا لفظ يُمكن أن يعبر عنه، فيعرف أنه ليس مميزا وان ألمه جماعي وقديم ومعاد.
إنجيل بيسوا: أن تولد من رحم لحظة بعينها > اقتباسات من رواية إنجيل بيسوا: أن تولد من رحم لحظة بعينها > اقتباس
مشاركة من MoniCa / فريدة
، من كتاب