التفتت هالة إلى الجسد خلفها رفعت الملاءة ببطء تأملت الزرقة التي غزت جمال الوجه النائم، والانتفاخ في أخاديد رقبتها كل الهزائم في حياتها كانت مجرد بروفة لاذعة لهذه اللحظة فقط انكفأت على الوجه النائم، لامست دموعها الخد الطري، أرادت
مشاركة من Aboelhmd Ezzat
، من كتاب