انهمرت أمطار السكينة التي بعثتها لي روحها، لتطفئ لهب الحسرة بداخلي، وكأن ثقبًا أسود قد ابتلع كل المشاعر التي تركل أحشائي بوحشية. لم أصدق… لم أصدق أنني أبكي في حضن امرأة دون أن أشعر بالخزي، أو العار، أو التقليل من
مشاركة من Amal özcelik
، من كتاب