وأنت، بحكم عروبتك، عارٍ جدًا، وتحتاج إلى أوهام تدثر عارك، أو تدثر عريك،
لا فرق، عندما تصبح هويّتك عورة في عالمٍ يناقض كل بديهياتك، لا شيء هنا أعرفه، لا شيء هنا.. يعرفني.
مشاركة من اسماعيل شوكري
، من كتاب
وأنت، بحكم عروبتك، عارٍ جدًا، وتحتاج إلى أوهام تدثر عارك، أو تدثر عريك،
لا فرق، عندما تصبح هويّتك عورة في عالمٍ يناقض كل بديهياتك، لا شيء هنا أعرفه، لا شيء هنا.. يعرفني.