ذلك الكفل فخذان كأنها من الدر عمودان، وعلى حمله ما أقدرها إلَّا بركة الشيخ الذي بينهما، وأما غير ذلك من الأوصاف فلا يحصيه ناعت ولا وصاف، ويحمل ذلك كله قدمان لطيفان صنعة المهيمن الديان، فعجبت منهما كيف يحملان ما فوقهما؟
ألف ليلة وليلة > اقتباسات من رواية ألف ليلة وليلة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب