«لكن ما أريده اليوم يا أبي قد يحدث عاصفة كبيرة في البلاد قل لي يا أبي هل كنت فعلًا ستفتح باب بيتك لمن هم في حاجة للإيواء؟ هل كنت ستفتح لهم الباب حتى لو امتلأ البيت عن آخره بالمحتاجين؟ لكنك رجل دين يا أبي وأنا امرأة سياسة؟ أنت تتبع قلبك وأنا أتبع قلب الناخبين بيدَيْن مكبلتَيْن بالقوانين والاعتبارات التي أعرف أنك لا تفهمها ولا تريد ذلك. لقد كنتَ تقول لي إن القانون الذي لا يخدم الإنسان يجب أن يلغى».
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب