لم يهتموا بالأتوموبيل، اهتموا أكثر بالأفندي أبو طربوش أحمر مثل الدم! عن مشيته، وسراويله، والصديري الذي يلبسه، كن معجبات به يتغامزن ويتلامزن من تحت لتحت ثم يضحكن في خجل ويكتمن أفواههن بأيديهم الملطخة بالعجين.
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب