جاءت الأمطار، وضاع الوقت، فكنا لا نعمل شيئًا بينما كان على راديش أن ينقد عماله أجورهم كل يوم فكان العمال الجائعون يكادون يتضاربون وإياه، ويدعونه غشاشًا ومصاص دماء ويهوديًّا، أما راديش المسكين فكان يتحسر ويرفع يديه إلى السماء، ولا يفتأ
مشاركة من khaled
، من كتاب