القدر أحيانا كعاصفة رملية صغيرة لا تنفك تغير إتجاهاتها وأنت تغير إتجاهاتك لكنها تلاحقك تراوغها مرة بعد أخرى لكنها تتكيف وتتبعك تلعب معها هكدا مرارا كرقصة مشؤمة مع موت بالفجر. لماذ؟ لأن هذه العاصفة ليست شيئ يهب فجأة من بعيد ليست شيئ لا يمت لك بصلة إنها أنت
مشاركة من Ishak Alami
، من كتاب