إحساسها يأخذها الآن إلى مزدلفة، رغم أن الصغير في الجنوب؛ في عسير أو جازان أو. من يدري، ربما كان في اليمن! كيف بوسعهِ أن يخبرها بأن إحساسَ الأمّ لا يعوّل عليه؟ كيف يأخذ منها الشيء الوحيد الذي لم تفقد ثقتها به؟
خرائط التيه > اقتباسات من رواية خرائط التيه > اقتباس
مشاركة من سها السباعي
، من كتاب