وفي خضّم تلك العملية، من الممكن جدًّا أن تتغير الطريقة التي تنظر بها للأشياء نفسها من حولك مثل طفل صغير ضعيفِ النظر، عمره بضعة أعوام، وهو -قطعًا- لا يدرك أن نظره ضعيفٌ، فلا يشتكي ولا يطلب المساعدة وحين يرتدي نظارةً
سلام أسود > اقتباسات من كتاب سلام أسود > اقتباس
مشاركة من ولاء محمد راشد
، من كتاب