فالإنسان في حالته العادية، وفي حياته اليومية، لا يستخدم سوى حواسه وعقله (بالمعني الضيق للكلمة)، أما إذا جاشت عواطفه فإنها ترهف حواسه وتعمق إدراكه بحيث يتجاوز السطح ليصل إلى الأعماق وإلى جوهر الأشياء …
مشاركة من أمَل أحمد
، من كتاب