سبحانه الذي أعطى لعبده وابن عبده الغلبان رزقًا وفتح له الأبواب المسكوكة، سبحانه واهب المواهب وأنصاف المواهب وأرباعها "وفرافيتها" لخاصة الخاصة وبعض الخاصة وأشباه الخاصة من بني الإنسان دون أن يميز بين الأجناس والألوان والعقائد، وله في ذلك حكمة تعلو عن الإدراك.
مشاركة من hazem el sheikh
، من كتاب