مًنِ آلَکْوٌمًيَدٍيَ
آ آلَسِوٌدٍآءفي قصيدة للشاعرة الإنجليزية ستيفي سميث عنوانها “ليس تلويحا وإنما غرق”
تحكي المتكلمة (أنا القصيدة) أنها رأت رجلا في قلب اليم يصارع الموج ويلوح بيديه فظنته يحيّي أحدًا من معارفه على الشاطئ مازحًا ثم تبين أنه كان يلوح طالبا النجدة
قبل أن يبتلعه الموج وتتأمل المتكلمة قائلة: المسكين! لا بد أن الماء كان شديد البرودة! (خطرت نفس الفكرة لكلامانس) وتقول إنها كانت بعيدة مكانيًا عن الغريق والبعد المكاني هنا كناية عن الحواجز النفسية والاجتماعية والسياسية التي تفصل بين البشر وتحول دون مد يد المعونة إليهم.
يَآخِبًريَعٌنِﮯ طِلَعٌ مًآتٌ مًنِ آلَبًردٍ مًشُ غُرقُآنِ دٍهّ بًقُﮯ آبًسِوٌآدٍ آلَآصّلَﮯ مًشُ گومـيـﮯديـﮯآ🙄🤔
السقوط
نبذة عن الرواية
وصف كامي روايته هذه بقوله: “الراوي في “السقوط” يدلي باعتراف محسوب.. إنه لاجئ في أمستردام، مدينة قنوات ونور بارد، يدّعي فيها أنه ناسك ونبي. إن هذا المحامي السابق ينتظر أن يجد مستمعين يتعاطفون معه في حانة حقيرة. إنه ذو قلب عصري بمعنى أنه لا يطيق أن يُحكم عليه ومن ثم يبادر إلى مقاضاة نفسه، لا لشيء إلا ليتمكن من الحكم على الآخرين بطريقة أفضل. إنه ينظر إلى نفسه في مرآة، ولكنه في نهاية المطاف يدفع بها في اتجاه الآخرين. أين يتوقف عن الاعتراف ويبدأ في اتهام الآخرين؟ أترى الراوي يحاكم ذاته أم يحاكم عصره؟ أتراه يمثل حالة بعينها أم أنه رجل الساعة؟ ليس ثمة غير حقيقة واحدة في لعبة المرايا هذه: الألم وكل ما يَعِدُ به”.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 156 صفحة
- [ردمك 13] 9789778031652
- الكتب خان
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
443 مشاركة