أقول لك إنني لم أكن أبدا شخصا متدينا على الإطلاق، فلسوف تتفهم تفهما أفضل كيف كان اقتناعي خارقا للعادة وسواء كان عاديا أو لا، فهو قد رفعني لمدة طويلة فوق المسار اليومي، ولسنوات كنت أطفو عاليا بدون أدنى مبالغة –