وعلى العكس من ذلك، فإن شرفةً طبيعية، فوق مستوى البحر بخمسمئة أو ستمئة متر، وما تزال واضحة المعالم وتغمرها الشمس، هي المكان الذي أشعر فيه بأني على راحتي، خاصة إذا كنت بمفردي، ساميا فوق النمل الآدمي ولهذا لا