ذلك لأن الزهد عملٌ من أعمال القلوب، عبادة قلبية.. لا دخل لحالة الجوارح بها، فأنت يُمكن أن تملك الدُّنيا كلها وأنت عند الله زاهد، لأن قلبك مُتعلق برب الدنيا وحده، وربما لا تملك قوت يومك وأنت عند الله ج
مشاركة من صالحه
، من كتاب