طيب وكان يضربها، فكنت تسمع تلك الصرخات المريعة التي كان يتبعها على الفور بفتح النافذة ليصدح موّاله المفضل “ما أجملكن أيتها النساء” وأنا أسألك ما كان رأي الجيران؟ من المعترف به أن كل المظاهر كانت ضد المغنّي، وضد حارسة