ومع ذلك ذهب كل ساكن في البناية إلى غرفتها التي كانت تفوح برائحة حامض الفينول لم يرسل السكان خدمهم، كلا، كانوا ينزلون ليستمتعوا بأنفسهم بتلك الفرصة الذهبية وبالطبع ذهب الخدم أيضا، ولكن بصورة فيها خبث وحين جاء يوم الجنازة، كان
ومع ذلك ذهب كل ساكن في البناية إلى غرفتها التي كانت تفوح برائحة حامض الفينول لم يرسل السكان خدمهم، كلا، كانوا ينزلون ليستمتعوا بأنفسهم بتلك الفرصة الذهبية وبالطبع ذهب الخدم أيضا، ولكن بصورة فيها خبث وحين جاء يوم الجنازة، كان