هذا يضعني فوق مستوى القاضي، الذي أحكم عليه هو الآخر، وفوق المتهم، الذي أرغمه على الشعور بالامتنان لاحظ ذلك جيدا يا سيدي: كنت أعيش في حصانة لم يكن أي حكم يؤثر فيّ: لم أكن عضوا فوق مسرح المحكمة، بل وسط