حبتني الطبيعة بمظهري، ولا أبذل أي جهد كيما أتخذ وضعا يتسم بالنبل. وبالإضافة إلى ذلك، كنت أستعين بشعورين صادقين: الرضا بأن أكون في جانب الحق في المحكمة، واحتقار غريزي للقضاة بوصفهم طبقة من طبقات المجتمع. حسنا، ربما لم يك