والنفسُ تكره أن تضطرَّ إلى الاعتراف بخطيئاتها، وتَثْقُل عليها دواعي الندم، فإذا كثر ذلك وطال تكراره فتَر الإحساسُ بالذنوب، وخَفَتَ صوتُ الضمير، وتبلَّد الشعور، وصارت مقارفة السُّوء عادة.
العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباسات من كتاب العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباس
مشاركة من mohammedalsaied96
، من كتاب