وأي شيء يختلف عن وجهة النظر هذه نراه خاطئًا. وهذه الطريقة «الصحيحة» هي وجهة نظرك الخاصة. ينبع هذا المنظور من الشعور نفسه بعدم الأمان، الذي يستلزم معرفة الآخرين أنك ذكي حقًّا، ولست غبيًّا.
مشاركة من ؛ ؛
، من كتاب