أنا حسنين المدندش، حلاق حمير الكفر ومداوي جراحها، طبال الكفر وزماره، رداح الكفر ونداب الموتى والمغدورين، وكاتم أسرار النسوان، لا خلفة ولا عيل وأنا الذي ولّدت المواشي، تنفتح الأبواب إذا قصدتها، أتعشى وأشرب الشاي، ولي من كل ذبيحة نصيب معلوم، ولساني حصاني المفلوت يوشك أن يرميني في الهلاك لولا لجام العقل
مشاركة من hazem el sheikh
، من كتاب