«فارس مريضة، وعند سريرها عدد من الأطباء، عصريين وتقليديين، وكلّ يعرض أدويته والمستقبل رهن بمن يفوز بالشفاء. وإذا انتصرت هذه الثورة كان على «الملالي» أن يتحوّلوا إلى ديمقراطيين؛ وإذا أخفقت وجب على الديمقراطيين أن يتحوّلوا إلى «ملالِ».
سمرقند > اقتباسات من رواية سمرقند > اقتباس
مشاركة من مصطفى حمدي
، من كتاب