طابعا أداتيا إن ما حاول أدورنو تقويضه ليس العقل برمته، وإنما بالأحرى ما يسميه بالعقل الأداتي للكشف عن آلياته القمعية والتسلطية، ومعرفة الأسباب التي حوّلته من قوة للتحرّر إلى قوة للسيطرة والهيمنة الكلية على الإنسان وهو الأمر الذي يقتضي -حسب
ثيودور أدورنو من النقد الى الاستطيقا (مقاربات فلسفية > اقتباسات من كتاب ثيودور أدورنو من النقد الى الاستطيقا (مقاربات فلسفية > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب