فقد خلقوا أجيالًا من الفدائيين الذين من الصعب أن ينسوا أو يتسامحوا.. ولا يهابون الموت الذي أصبح جزءًا من روتين حياتهم اليومية فعرفوه عن قرب، ولم يبق لهم شيء يتمسكون به أو يخشون عليه سوى الوطن.
مشاركة من عبدالله الخطيب
، من كتاب