هذا الصليب الذي نجا من اللهيب الذي أحرقها، كلما أمسكت به أشعر فيه بحرارة النار التي شهدها.. وبدلًا من أن يبعث فيَّ السكينة.. يشعل فيَّ نار الغضب والرغبة في الثأر والانتقام
مشاركة من عبدالله الخطيب
، من كتاب