نهضت في صباح اليوم التالي متحفزة بأقوى دافع، ولكن لا تزال لدي مسؤولياتي السابقة، فمن سينجزها عني؟ هذا صحيح، لا أحد! والآن، لدي بالضبط اثنان وخمسون مخططًا تحدق إلي، عليّ إنجازها قبل نهاية اليوم، وسأكون شقيّة إن لم أنجزها جميعها
مشاركة من ساردونيا
، من كتاب