حين أقول لك أنني أخاف الكوابيس التي تتخلى فيها عني، لا أريد أن تجيب «لن أتخلى عنكِ»، فهذا جواب ساذج، أنا أطالبك بأساس متين أستند عليه حين أقول هذا حبيبي. أريد أن أكون أمنيتك التي تسعى بكل جهدك لتحقيقها، مطرك الذي تريد الغرق فيه، أزهارك التي لا تذبل، ودعاءكَ المتصل دوماً بالسماء.
مشاركة من بيشو
، من كتاب