تمنيت لو أستطيع أن أخبئ الأولاد في حضني وأتلقى كل الأفكار الغريبة التي تحاصرنا من كل اتجاه وكأنها رصاصات تخترق رأسي وروحي بدلًا منهم حلمت كثيرًا أن أدخلهم داخل فقاعة ليكونوا في أمان لكني أدركت بعد فترة أنني مهما حاولت حمايتهم من تلك الأفكار عليهم مواجهتها، دوري الوحيد أن أساعدهم على تكوين وجهة نظر خاصة بهم، وهو أمر لو تعلمون عظيم!
اتجاه عكسي > اقتباسات من رواية اتجاه عكسي > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب