صغير، أنت صغير، وربما هذا ما قرّب بينك وبين النملة، صغرها يشعرك بالكبر، فترتاح نفسك ولو قليلاً. أما شادية فتشعرك دومًا بأنها تسبقك، تبلبلك، مهما حاولت أن تُدهشها تبقى ثابتة، أليست هي سبب وجودك بيننا الآن؟
التابع > اقتباسات من رواية التابع > اقتباس
مشاركة من شيماء الخطيب
، من كتاب