في صالاتِ السفرِ سأذكرُكِ
-كعادةِ المُسافرين-
كُلَّما نظرتُ إلى جواز سفري وتذكرتُ أن وجهكِ
كان -مشروعَ- وطني الوحيد.
سيستوقِفُني المُتعبون
يسألونني عن المسافةِ بيني وبينَكِ
فأقولُ:
«حُبٌّ!».
مشاركة من Donia Yahia
، من كتاب