كلَّا..
ما زلتُ كما أنا، طفلُك المُدلَّلُ
الذي لم ينضجْ بعد..
لم أعرفْ لي وجهةً
ولم يعترفْ بي طريقٌ.
لم أُغيِّر في نفسي سوى
نظارتي الكلاسيكيَّةِ
ومحلِّ إقامتي
في مدينةٍ أُخرى للحزن.
مشاركة من Donia Yahia
، من كتاب