في القصة،مشاهد تصوّر فندقًا متخيلًا على جزيرة يونانية، تستعير كثيرًا من طفولتي في قطر، وأنا ألعب على الشاطئ قرب شيراتون الدوحة (كان الشيراتون في ثمانينيات القرن العشرين وتسعينياته الفندق الفاخر الوحيد في البلاد أما الآن، فهو ليس إلا شذرة صغيرة بجانب الفور سيزونس و الانتركونتننتال و غيرها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب