سنة ١٩٦٩، غير الإعصار كاميلَّا حياتي إلى الأبد.
أمضى ما يزيد على مئة منا تلك الليلة تحت السقيفة المصنوعة من الصلب لصالة الألعاب الرياضية بالمدرسة الابتدائية، والتي حوَّلها الصليب الأحمر إلى مأوى. كانت تلك أكثر ليالي حياتي صخبًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب