قبل ٢٥ عامًا وقفت أمام باب وحدة العناية المركزة، وكان هو الباب نفسه، دون أي تغيير، وبكيت مشت إليَّ إحدى الممرضات وقالت لي: «هل تود الدخول وزيارة أحدهم؟» تطلعت إلى وجهها الطيب وقلت: «لا من أريد رؤيتها لم تعُد هنا بعد الآن و لكن شكرًا جزيلًا لسؤالك
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب