إذا كانت ثمة مرحلة سادسة فسأسميها «المعنى» أو «المعنى المُجدِّد» نحن لا نتجاوز فقدنا، ولا نعثر على التعافي، بل نجد معنى مُجدِّدًا وإثراءً لنفوسنا في معرفتنا بمن نحب من خلال عملي مع إليزابيث ومروري بأساي الخاص، أتذكر هشاشة الحياة .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب