(كُلُّنا نَخْشَى مِنْ الرَفْضِ، وَفِي بَعْضِ الأَحْيانِ نَشُكُّ فِي قِيمَتِنا، لَدَيْنا حاجَةٌ أَساسِيَّةٌ لِلتَواصُلِ بِالحُبِّ وَالاِنْتِماءِ كَبَشَرٍ، فَنُحاوِلُ إِخْفاءَ عُيُوبِنا، وَهذا ما يَعْزِلُنا عَن مُجْتَمَعاتِنا وَعائِلاتِنا وَأَماكِنِ العَمَلِ)