❞ في عالم كرة القدم، لا يغادر المتفرج على المباراة مكانه بعد انتهائها ليغلق باب ذاكرته، وينعم براحة النسيان، لكن تستمر الفرجة بدبيب خطوات الذاكرة، فيلحق الليل بالنهار في حديث متصل عما جرى في سير المباراة ونتيجتها، وهنا يتم تناقل الكلام على الألسنة بديلًا عن توقف حركة الأرجل بنهاية المباراة.
إنه «حديث الصباح والمساء».. (تعبير نجيب محفوظ.. وكفى). ❝
عالم مو > اقتباسات من كتاب عالم مو > اقتباس
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب