عالم مو > اقتباسات من كتاب عالم مو

اقتباسات من كتاب عالم مو

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عالم مو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عالم مو - ياسر قنصوه
تحميل الكتاب

عالم مو

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تُسهم نبرة المحللين وتعليقاتهم في إشعال الحماس قبل المباراة، وما بين الشوطين، مع احتفاظ بعضهم برصانة في التحليل، وإدراك واقعي لسير المباراة، فيقدم تحليلًا وافيًا لخطط اللعب، وتقييم الأداء، ولا مانع من ذكر توقعاته لنتيجة المباراة، وحتى تكتمل الفرجة يقوم المعلقون بطقوس الفرح حيث التهليل وصراخ الإعجاب أحيانًا وعبارات رنانة، وحكْي خارج المباراة، إنه التوتر الجذاب والقلق الآخاذ والانفعالات التلقائية المصاحبة ولسان حالهم يقول إنها الحياة – المباراة - وكما يقول الفيلسوف الألماني «نيتشه»: الحياة أن تعيش في خطر. ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #عالم_مو

    #ياسر_قنصوه

    مشاركة من Nora Nagi
  • يبقى الوقت أو الزمن مادة خام قابلة للاستهلاك كما البترول مثلًا حيث تتعاظم الرغبة والحاجة إلى القيام بالمزيد من الإنجازات في أقرب وأسرع وقت، إنها «المجاعة الزمنية» بتعبير الفيلسوف «هارتموت روزا».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «لا يلعب الإنسان إلا حين يكون إنسانًا بمعنى الكلمة، ولا يكون إنسانًا تمامًا إلا حين يلعب

    _ شيللر

    مشاركة من [email protected]
  • ❞ في عالم كرة القدم، لا يغادر المتفرج على المباراة مكانه بعد انتهائها ليغلق باب ذاكرته، وينعم براحة النسيان، لكن تستمر الفرجة بدبيب خطوات الذاكرة، فيلحق الليل بالنهار في حديث متصل عما جرى في سير المباراة ونتيجتها، وهنا يتم تناقل الكلام على الألسنة بديلًا عن توقف حركة الأرجل بنهاية المباراة.

    ‫ إنه «حديث الصباح والمساء».. (تعبير نجيب محفوظ.. وكفى). ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ❞ بغض النظر عن لوائح «الفيفا» أو حتى الاتحادات القارية أو المحلية فإن ثمة عاملين أساسيين يحطمان فكرة العدالة خارج حدود الملعب، ومتى سقطت العدالة خارجه، فإن ثمة مجاملات، تحيزات، ضغوطات قد تحدث على أرض الملعب، والعاملان هما: الجمهور، الأموال (ميزانية النادي) حتى داخل حدود الملعب، الجلوس في المقصورة، الدرجة الأولى، الدرجة الثالثة، تتلاشى العدالة في الجلوس والأمان. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ❞ في كل مباراة لليفربول على ملعبه (الأنفيلد) يمر اللاعبون عبر الممر لتظهر خلفهم هذه العبارة: لم يعد «الأنفيلد» مجرد ملعب، بل كيانًا مهيبًا يلقي الرعب في وجه الفريق المنافس برسالة مفادها: إنكم في حضرة الأنفيلد، ولن تخرجوا منه فائزين. كما يلقي درسًا بليغًا للاعبي ليفربول محتواه: إن الأنفيلد يتطلع إليكم، ويلهمكم روح الفوز، والذي لا مفر منه في رحابه. وهذا ما عبر عنه «مو» ذات مرة بما معناه إنكم لا تعرفون رهبة الأنفيلد. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • أنا «مارادونا» الذي يصنع الأهداف والذي يرتكب الأخطاء، يمكنني تحمل كل شيء، لدى أكتاف كبيرة بما يكفي للقتال مع الجميع!.

    مشاركة من [email protected]
  • هل استمع «مو» يومًا إلى جملة الشاعر المبدع «سيد حجاب « في تتر مسلسل «اللقاء الثاني»: «يا ترى اللى بيعيش الزمن احنا، ولا الزمن هو اللى بيعشنا»؟..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • السؤال الذي وجه إليه ذات مرة عن شرب الخمر كانت إجابته لبقة وإنسانية بمعناها الإنساني الواسع، إنه لا يحبها، وبالتالي لا يشربها، كما يمكن أن يعلنها أي إنسان يحمل معتقدًا معينًا ومختلفًا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • صار زمنه الفردي منسجمًا مع زمن عالمي أو المواطنة العالمية أو المجتمع العالمي، وهنا يكون التاريخ الزمني موضوعيًا بالمعنى الذي طرحه الفيلسوف الألماني «هارتموت روزا».

    ‫ كيف يكون التسارع الزمني موضوعيًا عند روزا؟..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قرر «مو» بوعي زمني لاحق ألا يتكرر هذا الأمر بطريقة حدوثه وتعرضه لخطر الإصابة والغياب، فعمل على تقوية عضلاته إلى الحد الذي جعل من نقطة الضعف في العضلات قوة عند الالتحام والاستحواذ على الكرة في ظل ضغط الخصم، وامتلاكها والتصرف معها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لم يستطع المنتخب الأوليمبي في أولمبياد «لندن 2012» أن يعبر أكثر من مرة إلى منتصف ملعب الفريق البرازيلي أثناء اللقاء معه سوى عند نزول «مو» الذي جذب الانتباه لسرعته ومراوغاته التي أشاد بها مدرب البرازيل نفسه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • جيش نابليون – الحملة الفرنسية على مصر عام 1798 – في مباراة (موقعة) إمبابة، إذ كسب المدفع أو الوعي بالزمن وانهزم السيف أو الخروج من الزمن في ساعات معدودة ويمكن أن يطلق الجبرتي تسميته «مماليك الزمن الضائع أو الفرص الضائعة»

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هيراقليطس الفيلسوف اليوناني القديم في حديثه عن الصيرورة أو التغير الدائم وصاحب العبارة الشهيرة «أنت لا تنزل النهر مرتين»

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «ميشيل فوكو» الفيلسوف الفرنسي عندما يرى «أن المعرفة كمسألة أو اعتقاد متوارث في حالة من السيولة التامة، فالمفاهيم التي كونتها في حالة تغير باستمرار مع الزمن» ‫ من المهم الإشارة إلى الفيلسوف الألماني «مارتن هيدجر» الذي يجعل الوجود هو الزمن .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الأرشيف كما يوضح فيلسوف التفكيكية «جاك دريدا» ليس شيئًا مترابطًا وثابتًا ‫ يرى «دريدا» إن ما يتم حفظه في الذاكرة عبر التاريخ يمثل أمرًا متشابكًا، إذ يتم النظر إليه في كل مرة رغم ثبات محتويات الأرشيف على أنه جديد ومتغير .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يتم استبدال ورشة الجلود لدى فارس بالعمل في جمع واستخلاص زيت الياسمين وتصديره إلى العالم ليصنع العطور كما هو الحال الغالب في «نجريج» موطن «مو».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لم يدر في ذهنه عبارة قالها الفيلسوف الوجودي الفرنسي «سارتر»: كرة القدم مجاز الحياة، تلك المستديرة هي سبيله إلى الشعور بالوجود، فالوجود (الحياة) هو لعب الكرة والعدم ألا يكون لاعبًا ‫ يمكن تُّفهم موقف «مو» من الكرة من خلال ما ذهب إليه الفيلسوف سارتر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الحريف لبشير الديك ومحمد خان (1983) ربما يبدو الاسم «مليم» مثيرًا للسخرية، لكنه يطوي صفحة ماض كروي – اقتصادي - كان له قيمة انعدمت تمامًا مع هواية رخيصة يمارسها الفقراء ‫ على «شريط» السكة الحديد، في انتظار قدوم القطار معلنًا بصفيره

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لا أنسى أبدًا ما شاهدته في طفولتي لأول من لعب الكرة «الشراب « للمرة الأولى على الأرض الترابية – أرض السوق - أتذكر كما الساعة كابتن «مليم»، هذا اسم شهرته الكروية – المليم أصغر عملة نقدية آنذاك – الجنية الواحد يعادل ألف مليم..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2 3