حفظ الجاحظ القرآن كاملًا في طفولته وذلك على الرغم من فقره وعوزه الذي عاش فيه، وكان منذ صباه دائم الحضور في مجالس العلم التي كان يعقدها العلماء في العلوم المختلفة والمتباينة في مساجد البصرة، سمع من أبي عبيدة الأصمعي وأبي زيد الأنصاري.
دروب ومسالك > اقتباسات من كتاب دروب ومسالك > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب